sandbal
عدد الرسائل : 247 المدينه : القاهره العمل/الترفيه : الديكور تاريخ التسجيل : 21/07/2007
| موضوع: ( اصعب حب ) الجزء الرابع السبت أغسطس 18, 2007 8:45 pm | |
| indigo]8] اقدم الجزء الرابع من (اصعب حب ) ارجو ان تنال اعجابكم ولا تبخلو بالرد
وارسلت له وعد عندما افاقت من نومها رساله تشكره على ماسبب لها من سعاده وملاها شعورا بالرضا وامضت يومها ولم تطمح حتى الى ان تسمع صوته فى القريب ولكن فى اليوم الثانى رن عليها وهيه نائمه ايضا ولم ترى الرقم وسمعت صوتا يقول لها هما الحلوين لايصحون الا بعد العصر ضحكت وطار قلبها من الفرح ولم تصدق ان يوسف من يتحدث وتكلما كثير فى كلام غير واضح المعالم يغلب عليه الكلام الى يحمل اكثر من معنا فهما الاثنين يحبون هذا الحوار ويعرفون مفاتحه ويعشقون التحاور وذلك سبب تفاهمهم وتقربه ولكن بدون كلام محدد ولكن وعد كانت سعيده وفرحه به وقررت تعيش ذلك الشعور رغم محاطره ولكن لم تتمنى اكثر من ذلك ولم تحاول ان تنال من يوسف اكثر من ذلك مع ان وعد ذكيه اكثر من الازم وتستطيع ان تفعل ب يوسف ما تشا او بمعنى اخر كما قال لها صديقها انت لو فايقه كنتى خلصتيه والله يا وعد انتى تقدرين على اى رجل وهيه تعلم ذلك ولكن لم تشاء لانها تحبه وتحبه فقط ولا تريد اكثر من ذلك وايقنت بمدى عشقها له وقال لها يوسف انا لااستطيع ان اقترب اكثر اعذرينى انتى لاتقاومى وان اقتربت سوف اغرق فى عشقك واضيع ما تعبت من اجله وسوف ابيع اشياء كثيره لم تعترض ولا ان تلومه اكتفت بعشقه فقط وقالت له انا لااطلب ان تحبنى ولا اى التزامات ولكن دعنى احبك فقط احبك فقال لها يوسف وعد انت غاليه عليا اوىولمستى مشاعرى وقلبى واكتفت بتلك الكلمات وانتهت الماكلمه فجائه ومرت ايام وهيه كل يوم ترسل له رساله او اكثر بما تشعر به واكتفت بذلك وفى يوم افاقت من نومها ويملاها احساس بالحب والحنان فاطلقت لنفسها العنان وادرات اللاغانى وجائت اغنيه كا تشعر وقتها بالضبط شيرين قربنى ليك واتصلت به وقالت له اسمع قال انتظرى اركن السياره انى كنت افكر فيكى القمر كامل وانا بالطريق الصحراوى ولا اعرف لماذ فكرت فيك وشعرت بيك واسمعته الغنوه وقال لها بعد سكوت انا مش حملك مش كده انتى فظيعه قالت هذا شعورى الان واحببت ان اوصله لك قال وصلنى قالت له وهيه تودعه بحبك يا قلبى اوعى تنسانى واغلقت واكملت يومه ومرت على هذا الاسلوب ايام وشهور ولم تره ولا مره وهيه تحبه بل وتعشقه وكل يوم رسائل وفى يوم كلمها فى الهاتف فى وقت رائق تحدث معها لااول مره وعاتبته لانه لايسال عنها الا قليلا او اذى سالت عنه قال لها انه مشغول وانه يهرب منها وقال لها لو دخلت قفصك لن اخرج انتى معك اهم اوتارى عرفتى تتحكمى فيهم لذذذذذذذذالك انا اهرب قالت مليش احلام فى غرامك يا قلبى قال لها انتى قلبى ولمستى قلبى فال اترانى ابدا قال نعم اراكى قالت اشعر بانك لا تشعر بوجودى قال لها يا حبيبتى لااول مره يقولها عندما يكون شخص فى وسط زحمه وهناك اناس كثيره ولكن شخص واحد فقط يتابعه ويهتم ويحسه لذالك يراه من دون البشر انتى ذلك الشخص قالت ماذا افعل قال لها وانا ماذا افعل قالت لاشىء يا قلبى احبك واكتفى بحبك يملانى سعاده وراحه قال لماذا تحبينى قالت لااول مره ارى ارجل منى واثق برجل واحترمه واشعر معه بالحمايه والامان والحنان ومعه اشعر انى انثى فقط انثى ياقلبى انت اغلى منى عليا ولا اطلب التزاما قال لها كيف بعد ذلك لايكون التزام الرجل لاينتظر طلب التزام قالت انا اعذرك واعرف انى لن انالك ولكنك قلبى ومن عشقته قال ياقلبى انتىجميله واحساسك على جدا واثرتنى باحساسك وغيرو الموضوع الى الدعابات وانتهت المكالمه ومرت الايام واصبح يوحشها اكثر وهو يبتعد وهيه تقرب وهو يبتعد الى ان تعبت من البعد وقالت له انا زهقت من لعبة المطارده اتريدنى ابتعد قال لها لا قالت الا ابعث لك رسائل قال لا فا انا اسعد بها كم هو انانى يوسف هذا ياخذ ولا يعطى وهيه قانعه بما يرمى لها من فتات وسعيده به وفرحه وبدات تخف من ارسالها رسائل قليله فقال لها انتى لم ترسلى قالت تعبت وكل ما اتكلم معك تقول اهرب فلك ان تهرب قال لها لا لا خلاص قررتالمواجها فجائه قالت ماذا قال نتزوج لم تصدق نفسها من فرحتها به واتفقا على كل التفاصيل وانه سوف يسافر لمدة اسبوع وارجع نرتب حياتنا فطارت من الفرح وانتظرت وبعد يومين اتصلت به وكالعاده لايرد ولكن يتصل بعده حسب الظروف فى نفس اليوم او يوم ثانى ولكن اتصلت من رقم اخر فرد وقال لها اين انتى شعرت انه يكلم اخرى فقالت بالبيت عساى ان اكون الان قال لها انا طالع البيت وهاكلمك وقالت بيت اانت فى البيت قال لها انتى عايزانى اكون فين قالت لا عليك وهنا انتبه لها انها وعد واغلقت وعلمت انه لن يحدثها كما قال على انها اخرى ولكن لم تشاء ان تفسد فرحتها واكملت يومها ولكن هناك شىء لايعرفه يوسف انها مريضه بالقلب وهولا يعرف ان انفعلاتها كلها محسوبه عليها وفى اليوم الثانى اصيبت بهبوط فى الدوره الدمويه واصبحت تذهب بغيبوبه وكانت ولدتها عند عمتها تلك الليله ولان رقمه واحد ضغطط عليه ولم يرد ولكن بعد قليل كلمها وقال لها اسف لانى كنت بركن السياره وفضلت اطلع اكلمك من البيت قالت له اغيثنى انى اموت ولا اعلم ماذا لااول مره تشعر بذلك هبوط وزغلله وغيبوبه وهيه تحدثه راحت بغيبوبه ثم افاقت لم تقدر على الحراك وهويقول لها انا اتثلت باصحاب البيت ينزلو يشوفوكى مع انه بينه وبينه خمس دقائق بالسياره ولم ياتى لنجدتها وقرر الهروب ورزقها الله بزوجين اصدقاء تحدثو معهاواتو لنجدتها وذهبت الى المستشفى وظلت فى غيبوبه لمدة 12 ساعه وفىحالة حرجه ودخلت غرفة العنايه المركزه ويوسف نائم وكان شىء لم يكن لانه انانى ولا يشعر باحد غيره وعندما رجعت المنزل وجدة يوسف اتصل بها ثانى يوم مره واحده ليس الا وهكذا الحب ولكن بعد كل ذلك تلمست له اعذار مع غضبها لانها كادت ان تموت وتشهدة مرتين ولكم ان تتخيلو ذلك وظلت فتره غاضبه ولم تتصل وهو ايضا وتخيلو ان الطيب كان يدافع عنه وهيه لانها تحبه بل تعشقه سا محته واتصلت ولكنه لايرد وحتى وقتنا تتصل ولا يرد ولا يرد ولا يرد وهذا هو يوسف لقد عرفتكم على وعد ولم اعرفكم على يوسف هذا يوسف التى تحبه وعد وهو وعدها الف وعد ولم ينفذ وعد واحد لوعد وفى الاخر وليس نهاية القصه لانها مازالت تحبه ووتنتظره وسلامى الى يوسف ووعد والى كل من يقراء القصه اتمنى ان اكون كنت موصل جيد للقصه و وتقبلو تحياتى [/size] [/size] | |
|